![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «فَرَحًا أَفْرَحُ بِالرَّبِّ. تَبْتَهِجُ نَفْسِي بِإِلَهِي، لأَنَّهُ قَدْ أَلْبَسَنِي ثِيَابَ الْخَلاَصِ» (إش61: 10) مجيء الرب الثاني إن كان ميلاد الرب وموته وقيامته هي أُسس أكيدة للأفراح حدثت في الماضي، فإن مجيء الرب أساس آخر للأفراح، يرتبط بالمستقبل. وما مِن مرة تذكَّر القديسون حقيقة مجيء الرب إلا وامتلأت قلوبهم بالتعزية والأفراح وامتلأت أفواههم بالتسبيح والترنيم، ولذا شجَّعنا بولس أن نكون «فرحين فِي الرَّجَاءِ» (رو12: 12). |
|