![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَنْتَ أَبْرَعُ جَمَالاً مِنْ بَنِي الْبَشَرِ ( مزمور 45: 2 ) ولا شك أن مزمور 45 هو إحدى دُرر السفر. أوَ لا يكفي جدًا أن يُستعلَن فيه جمال المسيا، وهو الأمر الذي فيه كل الكفاية لأن يطيح بكل الأنَّات، ويُفجِّر كل ينابيع البركات؟ فالمزامير التي تسبق هذا المزمور تمتلئ بالأنَّات المُعلَنة والصارخة والمُكرَّرة؛ «يا إلهي، نفسي مُنحنية فيَّ» ( مز 42: 6 )، ويتكرَّر الأنين في مزمور 43: 5 «لماذا أنتِ مُنحَنيَة يا نفسي؟ ولماذا تئنِّينَ فيَّ؟»، ويتأكد في مزمور 44: 25، لكن هذا السَرد من الانحناء والألم يتحتَّم عليه – احترامًا وتقديرًا لاستعلان المسيا بجماله – أن يتنحى جانبًا، لتتحوَّل الأنَّات إلى وافر من فيض التغني بالأمان والحماية في مزمور 46 «الله لنا ملجأ وقوة. عونًا في الضيقات وُجِدَ شديدًا» ( مز 46: 1 ). وكم هو مُشجع لنا جدًا في عصر الأزمات والاضطرابات أن نعرف أن كلمة «وُجِدَ شَدِيدًا» تُقرأ في الأصل بمعنى “أن جلاله رافع درجة التأهب القصوى والاستعداد التام للتدخل وقت اللزوم لحماية خاصته”! |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| إذ يُستعلَن المسيح بجماله |
| بالمجد العتيد أن يُستعلَن فينا ( رو 8: 18 ) |
| (المسيا) |
| المسيا |
| حنة و المسيا |