حاول يعقوب أن يحصل على بركات كان الله يريد أن يعطيه أياها، لكنه قرَّر أن يحصل عليها بطريقته، فاستعمل الحيلة والمكر بل السرقة والخداع أيضًا.
وما أفدح الثمن الذي دفعه حتى تعلَّم الدرس أن الغاية لا تبرر الوسيلة.
وعندما تعلم أن يفعل الأمور بطريقة الله، كانت البركة.
وكم من كثيرين ساروا على نفس الدرب ودفعوا الثمن، بل وإن فتشنا في تاريخنا الشخصي لوجدنا في حياة كل منا هذا المبدأ كثيرًا، وكم دفعنا الثمن غاليًا.