وهم سنيظرون وجهه، واسمه على جباههم، ولا يكون ليلٌ هناك
( رؤ 22: 4 )
أما سفر الرؤيا ففيه يذكر الرسول يوحنا الليل ثماني مرات. والمرتان الأخيرتان ثمينتان جداً بالنسبة لنا نحن المؤمنين.
هاتان المرتان هما: "وأبوابها لن تُغلق نهاراً، لأن ليلاً لا يكون هناك" ( رؤ 21: 25 )، وأيضاً "وهم سنيظرون وجهه، واسمه على جباههم ولا يكون ليلٌ هناك" ( رؤ 22: 4 ،5).
ويا له من تعبير مُنعش؛ فليل الظلام والأحزان الذي اختبرناه هنا كثيراً في هذا العالم البائس لا بد أن ينتهي!