أوقات الخوف والحيرة والاحتياج هي فترات تحدٍّ، يستطيع الرب أن يقودنا فيها متى سلَّمنا له (مراثي٣: ٢)، فنختبر كفايته ونغني «اَلرَّبُّ نُورِي وَخَلاَصِي» (مزمور٢٧: ١).
أو نختار البحث عن معونات البشر الباطلة (مزمور١٠٨: ١٢)، أو حكمة العالم (جامعة٢: ١٢-١٩)، أو نتكل على إمكانياتنا وخبراتنا وتكون النتيجة «يَتَلَمَّسُونَ فِي الظَّلاَمِ وَلَيْسَ نُورٌ، وَيُرَنِّحُهُمْ مِثْلَ السَّكْرَانِ» (أيوب١٢: ٢٥).