![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَقَالَ يُوسُفُ لأَبِيهِ: لَيْسَ هَكَذَا يَا أَبِي، هُوَذَا الْمَدِينَةُ هَذِهِ قَرِيبَةٌ لِلْهَرَبِ إِلَيْهَا وَهِيَ صَغِيرَةٌ. أَهْرُبُ إِلَى هُنَاكَ. أَ لَيْسَتْ هِيَ صَغِيرَةً؟ فَتَحْيَا نَفْسِي. ( تكوين 19: 20 ) أيهما أفضل: أن تتمتع بعض سنين قليلة تمتعًا جسديًا رديًّا ثم تهلك نفسك الخالدة هلاكًا أبديًّا، أم تنزوي قليلاً بعض السنين، وتختبئ لحيظة حتى يعبر الغضب ثم تخلُص خلاصًا كاملاً، وتُننقَل إلى أبدية سعيدة مجيدة تبقى فيها إلى أبد الآبدين ودهر الداهرين؟ لا تستكثر هذا الجزاء على مثل هذا العمل وتقول بعدم معقوليته: لأنه إذا كان البشر يقولون إن الهدية على قدر مُهديها، فاعلم أن هِبَة الله لا بد أن تكون غير محدودة كما أن الله غير محدود، ولذلك فإن الابن الحبيب أعطانا هِبَة مجانية لكي نخلُص بها، ونسعَد بواسطتها سعادة أبدية. فهل تقبل هذه الهدية، وهل تُصدق القول: «لأنه هكذا أحبَّ الله العالم حتى بذل ابنهُ الوحيد، لكي لا يهلك كل مَن يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية» ( يو 3: 16 ). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| إن الله أقوى وحمايته غير محدودة |
| بركة الله لك غير محدودة |
| الله يحب الإنسان محبّة غير محدودة |
| ان الله رحمته غير محدودة و لا يضاهيها شيء |
| ثقة في الله غير محدودة |