![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: هَا أَنَا أُمْطِرُ لَكُمْ خُبْزًا مِنَ السَّمَاءِِ" ( خروج 16: 4 ) مناسبة إعطاء المن مهيبة ولافتة للنظر. لقد أنعم الرب على شعب إسرائيل بعطايا ما أروعها! ولكن بمجرد وصولهم إلى "بَرِّيَّةِ سِينٍ" نجد أن "كُلُّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ"، وقد تذمروا على موسى وهارون، قائلين: "لَيْتَنَا مُتْنَا بِيَدِ الرَّبِّ فِي أَرْضِ مِصْرَ ... إِنَّكُمَا أَخْرَجْتُمَانَا إِلَى هذَا الْقَفْرِ لِكَيْ تُمِيتَا كُلَّ هذَا الْجُمْهُورِ بِالْجُوعِ" (ع3). يصعب تخيل إظهارًا لعدم الإيمان، وعدم الشكر، والتمرد أكثر من ذلك. والعجب هو أن دينونة الله الملتهبة لم تلتهمهم هناك في هذا الوقت. ولكن بدلًا من سكب غضبه عليهم، تعامل الرب معهم بنعمة غنية، فأمطر لهم خبزًا من السماء. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| هكذا يليق بنا إذ نتمتع بعطايا الرب المجانية نطلب واهب العطايا نفسه |
| القداسة، كمقام، أنعم الرب علينا بها |
| مسرور مَن يمتن بعطايا الرب |
| النعمة ما أروعها |
| ما أروعها نعمة النسيان |