![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَّوِعَةٍ" ( يعقوب 1: 2 ) إن الغرض الحقيقي من التجارب هو امتحان خضوعنا للرب وتحريرنا من طرقنا الخاصة "الضِّيقَ يُنْشِئُ صَبْرًا" ( رو 5: 3 ). ولا مجال لممارسة الصبر إلا في التجارب. إذا كان كل شيء سائرًا في السبيل الذي نريده فلا يوجد شيء نصبر لأجله، لأن الصبر يتطلب طرح إرادتنا الذاتية ورغباتنا الخاصة. ومن ثم فإن التجارب تُظهِر إلى أي حد نرغب في التخلي عن إرادتنا ورغباتنا لنقبل إرادة الله وما يختاره لنا، إذ يجب ألا ننسى أنه مهما تكن الظروف فإن الله إنما سمح بها لخيرنا وفرحنا. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| حاشا في يوم إنك تؤذينا كله لخيرنا مهما إن كان |
| أطلب معونة الله مهما كانت الظروف المعاكسة حولك |
| يفضل الله مهما كانت الظروف، يستحق الثّقة |
| مهما تكن الظروف فلنثق أن الله يقودنا |
| صدق الله مهما كانت الظروف |