![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «الرَّبُّ يُمِيتُ وَيُحْيِي. يُهْبِطُ إِلَى الْهَاوِيَةِ وَيُصْعِدُ» ( 1صموئيل 2: 6 ) فنفس الشخص الذي كان قد أغلق رحمها، هو الذي ذكرها. فهتفت: «الرَّبُّ يُمِيتُ وَيُحْيِي». وهذا الأمر اختبره أبو المؤمنين قبلها؛ فمن مماتية مستودع سارة، وفي شيخوخة إبراهيم وعجزه، جاء إسحاق! مَنْ الذي أغلق، ومَنْ الذي فتح؟ الجواب: «الرَّبُّ يُمِيتُ وَيُحْيِي». واختبرته المرأة الشونمية، التي كانت على علم بمَن يُحيي الأموات. فلقد مات الولد الذي وعدها به الرب عن طريق رجل الله أليشع. إلا أنها وثقت في نفس الشخص، وإلى الرجل الذي أُستخدم كواسطة لإعطاء الحياة، ذهبت في مشهد الموت، ولعلها استرجعت نفس الكلمات: «الرَّبُّ يُمِيتُ وَيُحْيِي»، فتمت فيها كلمات كاتب العبرانيين بصدَد سحابة الشهود وأبطال الإيمان «أَخَذَتْ نِسَاءٌ أَمْوَاتَهُنَّ بِقِيَامَةٍ» ( عب 11: 35 ). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أنه طريق الصليب الضيق الذي به نعبر من القفر إلى جنة الرب |
| طريق الأبرار الذي يعرفه الرب ويحبه |
| إِيلِيَّا، الذي دعا أليشع، بل الرب |
| أليشع استخدمته يد الرب وملأه روح الله |
| من المعوقات في طريق أليشع |