* "ماذا أفعل؟ إن تكلمت لا تُنزع عني كآبتي، وإن احتملت (في صمت) فلا تفارقني"... ليس من أحدٍ يجهل أن هذا ينطبق على شخص أيوب الطوباوي،.
أما بالنسبة للكنيسة الجامعة، فإنها عندما تتكلم "لا يتوقف حزنها"، إذ لا ترى الأشرار ينصلحون بكلماتها.
وإن صمتت فإن موقفها نفسه بالصمت يحزنها بالأكثر، إذ وهي صامتة ترى خطية الأشرار تتزايد متعالية.