![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لأَنَّنَا نَحْنُ مِنْ أَمْسٍ، وَلاَ نَعْلَمُ لأَنَّ أَيَّامَنَا عَلَى الأَرْضِ ظِلٌّ [9]. يطالبه ألا يعتمد على خبرته حتى وإن كان شيخًا لأن العمر كله أشبه بيومٍ، كأنه بالأمس قد مضى، ومعرفته محدودة، وخبرته تكاد تكون عابرة مثل حياته. هذا ما يدفعنا للتطلع إلى خبرة الأجيال القديمة. جاءت كلماته متقاربة مع ما تغنى به الملك داود في صلاته الوداعية، قائلًا: "لأننا نحن غرباء أمامك ونزلاء مثل كل آبائنا. أيامنا كالظل على الأرض، وليس رجاء" (1 أي 29:15)، لكن قلبه وفكره لم يكونا كقلب داود وفكره. فالكلمات التي نطق بها بلدد نافعة، وكان يُمكن أن تكون مقدسة لو أن قلبه كان طاهرًا نقيًا ومحبًا ومقدسًا. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(أيوب٨: ٩) لأَنَّنَا نَحْنُ مِنْ أَمْسٍ |
لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ (أف 2: 10) |
لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُه |
لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ |
لأَنَّنَا نَحْنُ الْمُؤْمِنِينَ نَدْخُلُ الرَّاحَةَ، |