![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الثّالوث الله أظهَرَ عن ذاتهِ بطَريقة مُتَدَرِّجة. فهو كانَ منذُ الأزَل الله كما هو الآن فهو لا يَتَغَيَّر . فالله جَوهَرهُ واحِد، وهذا الجَوهَر هو الجَوهَر الإلهي. ولكن كما رَأينا في التَّجَسُّد، الله أخَذَ صورَة إنسان من أجل عَمَلِيَّة الفِداء بشَخص المسيح ، ولكن لم يُخلَق شَخص المسيح لهذا السَّبَب ولكِنَّهُ تَجَسَّد، أي كانَ من الأزَل مَوجوداً ولكن في مِلءِ الزَّمان أخَذَ هذا الجَسَد . كما أنَّ صَفَحات الكِتاب المُقدَّس توضِّح وُجود الرُّوح القُدُس كشَخص فَريد ولهُ جَوهَر الله أيضاً . فالله هو جَوهَر واحِد بثَلاثَة أقانيم: الآب والاِبن والرُّوح القُدُس. الآب ليسَ الاِبن، والاِبن ليسَ الرُّوح القُدُس، والرُّوح القُدُس ليسَ الآب. الكِتاب المُقدَّس يُصِرّ على حَقيقَة أنَّ الله واحِد ، وفي الوَقت ذاتهِ يُظهِر لنا أنَّ هذا الإله مَوجود بشَكل ثالوث . فكَون فِكر الله أعلى من فِكرِنا لذلك نَقبَل هذه الحَقيقة بتَواضُع وإيمان. |
![]() |
|