![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «يَا رَبُّ، مَنْ يَنْزِلُ فِي مَسْكَنِكَ؟ مَنْ يَسْكُنُ فِي جَبَلِ قُدْسِكَ؟ (ما سمات الذي يتمتع بالعلاقة معك)... الْمُتَكَلِّمُ بِالصِّدْقِ فِي قَلْبِهِ. الَّذِي لاَ يَشِي بِلِسَانِهِ، وَلاَ يَصْنَعُ شَرًّا بِصَاحِبِهِ، وَلاَ يَحْمِلُ تَعْيِيرًا عَلَى قَرِيبِهِ (لا يسبب له عارًا أو ينسبه إليه). وَالرَّذِيلُ مُحْتَقَرٌ فِي عَيْنَيْهِ، وَيُكْرِمُ خَائِفِي الرَّبِّ» (مزمور١٥: ١-٤). فليتنا نكون كذلك! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن كنا بالفعل في شركة مع الآب والابن كيف لا نكون كذلك في شركة مع القديسين |
في عبادتنا وسجودنا أيضًا نكون كذلك في عدم مظهرية كاذبة |
فليتنا لا نشك في محبته |
فأحبوا بعضكم بعض |
فأحبوا بعضكم بعضا |