![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 سنكسار ( يوم الاربعاء ) 1 فبراير 2023 24 طوبة 1739 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() اليوم الرابع والعشرين من شهر طوبة المبارك نياحة القديسة مريم الحبيسة الناسكة    في مثل هذا اليوم تنيحت القديسة مريم الحبيسة الناسكة. وقد كان  والدها من أشراف مدينة الإسكندرية . وطلبها كثيرون من أبناء عظماء المدينة للزواج  فلم تقبل ، ولما توفي والدها وزعت كل ما تركاه لها علي الفقراء والمساكين . واحتفظت  بجزء يسير منه ، ثم دخلت أحد أديرة العذارى التي بظاهر الإسكندرية ولبست ثوب  الرهبنة ، وأجهدت نفسها بعبادات كثيرة مدة خمس عشرة سنة ، ثم لبست الإسكيم المقدس ،  واتخذت لها ثوبا من الشعر . ثم استأذنت رئيسة الدير ، وحبست نفسها في قلايتها ،  وأغلقت بابها عليها ، وفتحت فيها طاقة صغيرة تتناول منها حاجتها . وقد قضت في هذه  القلاية اثنتين وعشرين سنة ، كانت تصوم خلالها يومين يومين ، وفي ايام الاربعين  المقدسة كانت تصوم وتفطر كل ثلاثة ايام علي قليل من البقول المبللة. وفي اليوم  الحادي عشر من شهر طوبة ، طلبت قليلا من الماء المقدس وغسلت يديها ووجهها ، ثم  تناولت من الأسرار الإلهية وشربت من الماء المقدس . ومرضت فلزمت فراشها إلى الحادي  والعشرين من شهر طوبة . حيث تناولت الأسرار الإلهية ايضا واستدعت الأم الرئيسة  وبقية الأخوات ، وودعتهن علي ان يفتقدنها بعد ثلاثة ايام . فلما كان اليوم الرابع  والعشرون من شهر طوبة ، افتقدنها فوجدنها قد تنيحت بسلام . فحملنها إلى الكنيسة  وبعد الصلاة عليها وضعنها مع أجساد العذارى القديسات . صلاتها تكون معنا امين.استشهاد القديس بساده القس    في مثل هذا اليوم استشهد القيس بسادي ، وكان أبوه من القدس وأمه  من اهريت ، ابنة أحد كهنة الأوثان . وقد آمنت بالسيد المسيح ، ولما طلب ابن كاهن  وثني إن يتزوج بها . هربت إلى القيس ، وهناك تزوجت بمزارع ، ورزقهما الله بسادي هذا  ، فربياه في خوف الله وحفظ الوصايا . ولما بلغ عمره عشرين سنة توفي والده وترك  أموالا كثيرة ، فازداد في عمل البر والصدقة ، إلى ان صدر أمر دقلديانوس بعبادة  الأوثان . فانزوي هذا القديس في بيته ملازما العبادة . فناداه صوت من العلاء قائلا  : لماذا هذا التواني ؟ فقام مسرعا وتقدم إلى الوالي واعترف قائلا : انا نصراني ،  فأمر بتعذيبه بضرب السياط ، وضرب رأسه بالدبابيس وخلع أظافره وغمس أصابعه في الخل  والجير . وقضي عدة ايام يتحمل العذابات بصبر ، وكان السيد المسيح يشفيه من جراحاته  ، وقد صنع عدة معجزات . ولما ضجر منه الوالي أرسله إلى الفيوم مكبلا ، وهناك أقام  طفلا من الموت ، كان قد سقط عليه جدار كبير أثناء وقوفه بجوار حائط . وسمع به أسقف  المدينة فاستحضره ورسمه قسا . وعاد فظهر أمام والي الفيوم فعذبه كثيرا ، ثم أرسله  إلى الإسكندرية . وهناك استشهد ونال إكليل الشهادة . فاخذ جسده القديس يوليوس  الاقفهصي . وكانت أمه حاضرة هناك فسلمه إليها ، وعادت به إلى بلدها اهريت ، وتلقاه  أهلها بالفرح ودفنوه بكرامة وبنوا له كنيسة ، واظهر الرب من جسده عجائب كثيرة  . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 † Admin Woman † 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 صلواتهم فلتكن معنا , ولربنا  المجد دائما أبديا آمين  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
|   
			
			 ..::| العضوية الذهبية |::.. 
			
		
			
 | 
	
	
	
		
		
			
			 صلاتهم تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
|   
			
			 ..::| الإدارة العامة |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 صلاتهم تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  |