![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 سنكسار ( يوم الثلاثاء ) 31 يناير 2023 23 طوبة 1739 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() اليوم الثالث والعشرين من شهر طوبة المبارك استشهاد القديس تيموثاوس أسقف افسس تلميذ القديس بولس الرسول  في مثل هذا اليوم من سنة 97 م استشهد القديس تيموثاؤس الرسول .  وقد ولد ببلدة لسترة من أعمال ليكاؤنية بآسيا اصغري من أب يوناني يعبد الكواكب ،  وأم يهودية اسمها افنيكي. ولما بشر بولس الرسول في لسترة ، وسمع هذا القديس تعاليمه  ، ورأي الآيات التي كان يصنعها الله علي يديه آمن واعتمد ورفض الهة أبيه وترك شريعة  أمه . ثم تتلمذ لبولس الرسول وتبعه في أسفاره ، وشاركه في شدائده . وفي سنة 53 م  أقامه أسقفا علي أفسس وما جاورها من البلاد . فبشر فيها بالسيد المسيح ورد كثيرين  إلى الإيمان وعمدهم . ثم بشر في مدن كثيرة . وكتب إليه الرسول بولس رسالتان الأولى  سنة 65 والثانية قبل سنة 97 م بقليل ، يحثه فيهما علي مداومة التعليم ، ويعرفه بما  يجب ان يكون عليه الأسقف والقس والشماس والأرملة ، ويحذره من الأنبياء الكذبة ،  ويوصيه إلا يضع يده علي أحد بعجلة ، بل بعد الفحص والاختبار ، ودعاه ابنه وحبيبه.  وقد أرسل علي يده أربع رسائل : الأولى الرسالة الأولى إلى كورنثوس ، والثانية إلى  فيلبي ، والثالثة إلى تسالونيكي والرابعة إلى العبرانيين. وقد رعي هذا القديس رعية  المسيح احسن رعاية ، وأنار العقول بتعليمه وتنبيهه وزجره ، وداوم علي تبكيت اليهود  واليونانيين ، فحسدوه وتجمعوا عليه وظلوا يضربونه بالعصي حتى مات في أفسس فاخذ  المؤمنون جسده ودفنوه . صلاته تكون معنا امين نياحة البابا كيرلس الرابع ابى الإصلاح ال110  في مثل هذا اليوم تنيح الاب العظيم الانبا كيرلس الرابع بابا  الإسكندرية العاشر بعد المائة . وقد ولد هذا الاب ببلدة الصوامعة الشرقية من أعمال  جرجا من أبوين تقيين حوالي سنة 1816 م ، وأسمياه داود باسم جد أبيه ، واعتني والده  بتربيته وتعليمه . وفي الثانية والعشرين من عمره قصد دير القديس أنطونيوس لزهده في  أباطيل الحياة . وهناك سلك طريق الفضيلة والنسك ، مما جعل القس أثناسيوس القلوصني ،  رئيس الدير وقتئذ ان يلبسه ثوب الرهبنة ، فدأب منذ ذلك الحين علي الدرس والمطالعة .  وبعد سنتين من ترهبه تنيح رئيس الدير ، فاجمع الرهبان علي اختيار هذا الاب رئيسا ،  فرسمه الانبا بطرس الجاولي البابا المئة والتاسع قسا وعينه رئيسا علي الدير ، فاهتم  بشئون الدير والرهبان ابلغ اهتمام . وكان حاد الذكاء وعلي قسط وافر من الإلمام  بالمسائل الدينية ، ولذلك فانه لما نشب خلاف بين الأحباش في بعض الأمور العقائدية ،  استدعاه الاب البطريرك الانبا بطرس الجاولي ، وكلفه بالذهاب إلى البلاد الحبشية لفض  هذا النزاع . فقام بمهمته خير قيام . وعاد الاب داود من الحبشة في يوم السبت 13  يوليه من سنة 1853 م وكان قد تنيح البابا بطرس الجاولي في 15 أبريل سنة 1852 م .  وعند الشروع في اختيار خلف له ، اختلفت أراء الشعب ، فالبعض اختار الاب داود ،  والبعض اختار غيره . ثم استقر الرأي علي رسامته مطرانا عاما سنة 1853 م . واستمر  سنة وشهرين ، اظهر خلالها من حسن التصرف ، ما جعله أهلا لأن يقام بطريركا ، فتمت  رسامته في 28 بشنس سنة 1571 ش ( 1854 م ) . وقد افرغ قصاري جهده في سبيل تهذيب  الشبان وتعليمهم . فقد إنشاء المدرسة القبطية أكبري بالبطريركية ، وفتح مدرسة أخرى  في حارة السقايين وشدد في تعليم اللغة القبطية فيهما ، كما اشتري مطبعة كبيرة طبع  فيها عدة كتب كنسية . وعموما فان إليه يرجع الفضل في تقدم الأقباط ، وقد هدم كنيسة  البطريركية القديمة وشيد غيرها ، ولكنه لم يتمكن من إتمامها لتغيبه في البلاد  الحبشية للمرة الثانية . وكان هذا الحبر العظيم عالما شديد الاعتصام بقوانين  الكنيسة ، وكان محسنا ذا عناية شديدة بذوي الحاجة ومحبوبا من رعيته ، وتنيح في 23  طوبة سنة 1577ش ( 1861 م ) . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 † Admin Woman † 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 صلواتهم فلتكن معنا , ولربنا  المجد دائما أبديا آمين  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  |