ما هو موقفك من الحياة الأسرية، وخدمة أهل بيتك؟
هل سَتُصْلِح تقصيراتك في حقهم، وتخضع لله، الذي يوصيك، قائلًا:
"إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْتَنِي بِخَاصَّتِهِ، وَلاَ سِيَّمَا أَهْلُ بَيْتِهِ،
فَقَدْ أَنْكَرَ الإِيمَانَ، وَهُوَ شَرٌّ مِنْ غَيْرِ الْمُؤْمِنِ" (1تي 5: 8).
لنضع في قلوبنا من الآن كيف نجدد سلوكنا،
وتصرفاتنا من نحو الله والقريب، بعد زوال ضيقة كورونا.