![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوتٍ عظيم قائلاً: إيلي، إيلي، لَمَا شبقتني؟ أي إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟ ( مت 27: 46 ) إنه أمر مُحزن أن يُترَك شخصٌ من أصدقائه، أو أن تُترَك عروسٌ من زوجها، وأن يُترَك طفل من والديه. أما أن يُترك شخصٌ من الله، فهذا هو العذاب الذي لا يشفق. لقد فضَّل موسى أن يموت هو والشعب على رمال البرية، وأن تنهش جثثهم حيوانات الصحراء، وتنقضُّ عليها كواسر السماء، على أن يُحرموا من ضياء وجه الرب، فقال للرب: «إن لم يَسِر وجهك فلا تُصعدنا من ههنا» ( خر 33: 15 ). وهذا هو سر تلك الصرخة التي شقت ستار الظلام في الجلجثة. فعندما انسحب منه دفء الشركة والمحبة والحضرة الإلهية، وعندما تُركَ بديلنا المبارك وحيدًا، فإنه صرخ «إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟». |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ليتني لا أُحزن قلوب القديسين |
| تأمل كيف كانوا قادرين والآن لم يُترَك لهم أية ذكرى |
| الله لا يَترُك أحباءة أبداً |
| «وأنت قد قلت: إني أُحسن إليك» |
| مُدُن الملجأ |