ما الذي عطَّل خدمة كل من أفودية وسنتيخي، وبدلاً من أن نراهما تجاهدان في عمل الرب، نجدهما بحاجة لمَن يساعدهنَّ؟!
الإجابة: لم يكن لهنَّ فكرًا وقلبًا واحدًا ( في 4: 2 ، 3)!
من أجل ذلك نجد الرسول بولس يُحرِّض المؤمنين في كورنثوس قائلاً: «ولكنني أطلبُ إليكم أيها الإخوة، باسم ربنا يسوع المسيح، أن تقولوا جميعكم قولاً واحدًا، ولا يكون بينكم انشقاقات، بل كونوا كاملين في فكرٍ واحد ورأيٍ واحد» ( 1كو 1: 10 ).