![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن في قلب كل إنسان منّا خبثٌ خفيٌّ يجعلنا نضع مسرّتنا في الاطلاع على نقائص إخوتنا، و بالتالي الإسراع الى الحكم عليهم، متناسين أن لله وحده دينونة القلوب. فعوضاً عن التقصّي الفضوليّ لضمير الآخرين، لنخلُ الى ضميرنا؛ سنجد فيه، و لا شكّ، أسباباً كثيرة للرِّفق بالقريب و البعيد، و الخوف على أنفسنا. كلّ منا يحمل وزر نفسه، و فقط عن نفسه سيؤدي حساباً لله عليه، (راجع روم 12/14). "لا تدينوا لئلا تدانوا"(متى 1/7). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تدينوا لكى لا تدانوا (مت 7:1) |
لا تدينوا لكى لا تدانوا |
لا تدينوا فلا تدانوا |
و لا تدينوا فلا تدانوا |
لا تدينوا فلا تدانوا |