“ضرورة التوبة والتينة التي لا تثمر” (لوقا ١٣: ١-٩)
امّا مثل التينة فهو يرمز إلى الإنسان المسيحي المزروع بسر المعموديّة في الكنيسة المقدّسة التي يرعاها الله، فهو الكرّام الذي يهتم بكرمه.
وعلى كل إنسان مسيحي أن يقدّملله ثمار أعماله الصالحة، وإلاّ عرّض نفسه للهلاك.
فالله رحوم وغفور يمنح الإنسان الفرص والوقت الكافي لكي يعمل ويأتي بثمار من خلال التوبة والندامة والرجوع عن الضلال إلى الحق.