![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَقَرَّبُوا تَدْشِينًا لِبَيْتِ اللهِ هَذَا، مِئَةَ ثَوْرٍ وَمِئَتَيْ كَبْشٍ وَأَرْبَعَ مِئَةِ خَرُوفٍ وَاثْنَيْ عَشَرَ تَيْسَ مِعْزًى ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ عَنْ جَمِيعِ إِسْرَائِيل،َ حَسَبَ عَدَدِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ [17]. تدعى الكنيسة "بيت الذبيحة"، ففي تدشين الهيكل الأول قدم سليمان والشعب ذبائح كثيرة، لأنَّه بدون سفك دم لن تحصل مغفرة. لقد عرَّف القدِّيس أغناطيوس النوراني الكنيسة بأنَّها "موضع الذبيحة". ففي الكنيسة نلتقي بالسيِّد المسيح الذبيحة الحقيقيَّة، ونتَّحد به فتصير حياتنا ذبيحة حب فائقة. كان الاحتفال مع بهجته العظيمة، لكن التقدمات والذبائح أقل بكثير من التي قدمها حزقيا الملك (2 أي 30: 24)، أو يوشيا الصالح (2 أي 35: 7). فمهما قدموا، فإن إمكانياتهم ضعيفة كجماعة قليلة عائدة من السبي. |
![]() |
|