في الزيارة الثانية لدربة ولسترة
، أعجب بولس بتيموثاوس إعجابا كبيرا لإيمانه عديم الرياء ولأنه منذ الطفولية يعرف الكتب المقدسة (2 تي 3: 15)
ولأنه رأي أخلاقة وتصرفاته المسيحية الكريمة، وصلاحيته للعمل في الخدمة، فاختار " أن يخرج هذا معه " (أع 16: 3)
واستجاب تيموثاوس لرغبة بولس