![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الوبار طائفة ضعيفة، ولكنها تضع بيوتها في الصخر ( أم 30: 26 ) حقًا هي صورة واضحة، فحين كان يكتب الرسول عن الصخرة التي تفجّرت منها المياه في البرية، قال «والصخرة كانت المسيح» ( 1كو 10: 4 ). وهنا أيضًا نسمع الصخرة تتحدث عنه كمَنْ هو وحده ملجأ الخاطئ. فكما أن الوبار الضئيل، النجس الضعيف، يهرب إلى الصخور، وهناك يأمن، هكذا يفعل الخاطئ النجس، الذي لا عون له، حينما يوقظه الإحساس بحاجته القصوى، وتنذره العاصفة التي توشك أن تهب على رؤوس الذين يهملون خلاص الله، فإنه يهرب لاجئًا إلى الرب يسوع المسيح، ويجد فيه ملجًأ أمينًا، مباركًا لا يقربه عدو، ولا تدنو منه دينونة. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| وحده يرى كيف يسقط كل من يتركون السيرة السماوية |
| لأنك الصخرة الثابتة التي ألجأ إليها |
| الله وحده قادر على حماية هذه الصخرة الهشة |
| الخاطئ هو الذي يشعر وحده بما في قلبه من مرارة سقوطه |
| كمَنْ هو حَمَل الله |