![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() «الآنَ هُوَ يَتعَزَّى وَأَنتَ تتعَذبُ» ( لوقا 16: 25 ) أَ يمكن أن نتصوَّر حالة تستدعي الحزن والشفقة أكثر من هذه أن الغني المُعجَب بثروته، والمتكّل على آدابه الحسنة، يُدعى بغتةً إلى محل العذاب، هناك يقضـي أبدية كلها عذاب وحسـرة، بإدراك كامل ووعي كامل؟ وبين هذه الأبدية التعيسة والأبدية البهيجة التي يدخلها المؤمنون، هوَّة عظيمة قد أُثبتت، حتى إن العبور بين هاتين الحالتين مستحيل، بل مجرَّد إرسال المساعدة أو ظل النجدة، مستحيل. ويا لهول ذلك الشقاء! |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
العذاب يكون في الخَارج، في الظلمة، العذاب هو رفض الله | Mary Naeem | أية من الكتاب المقدس وتأمل | 0 | 25 - 11 - 2023 07:30 PM |
الغني – في عدم إيمانه – استقر مقامه في محل العذاب | Mary Naeem | أمثال الكتاب المقدس | 1 | 18 - 12 - 2021 11:37 PM |
الان وقت المُعجزة | walaa farouk | موسوعة توبيكات مميزة | 0 | 13 - 09 - 2020 10:02 PM |
حان وقت المُعجزة | walaa farouk | موسوعة توبيكات مميزة | 0 | 14 - 08 - 2020 08:29 AM |
مدير أبل يتبرع بثروته | Mary Naeem | قسم الأخبار العالمية والمحلية | 0 | 29 - 03 - 2015 09:04 AM |