![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() البابا شنودة الثالث في محبتك الأولي، لم تكن تفضل شيئًا ولا أحد علي الله. كانت الأولوية له. هو الأول وقبل كل شيء، بل هو كل شيء.. أما الآن فتقول له: إن أنا وجدت وقتًا يا رب، فإني أصلي وأقرأ وأتأمل.. وإن وجدت عندي قوة وصحة، حينئذ سأصوم واخدم.. وإن بقي عندي فائض بعد سداد كل احتياجاتي ومطالبي، ففي تلك الحالة سأدفع العشور أو البكور. وإلا فعذري في كل ذلك معي، ويصبح الله في أخر القائمة!! ما الذي حدث؟ أين أفضلية الله وأولويته في ترتيب اهتماماتك؟! |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تركت محبتك الأولى |
محبتك لله هي الأولى للمسيح |
لا تترك محبتك الأولى |
عبارة محبتك الأولي، تعنى أنه بدًا علاقته مع الله بداية طيبة |
أذكر محبتك الأولى |