تلك اللحظة حين نُنتزع من جسدنا الفاسد بشهواته وضعفاته وتنتقل روحنا حيث عرش الله.. حيث منتهي الجمال.. لا طعام ولا شراب ولا طبيعة ضعيفة فاسدة.. لا شهوات أرضية وكنوز باطلة.. بل تسبيحاً وترنيماً وتمجيداً بدون توقف وسط حضرة الله له المجد والملائكة.. عالم آخر من النور والبهجة والنقاء.. فطوبي لمن له النصيب🙏