وما أجمل تلك التسبحة التي سجلها سفر إشعياء: (ترنمي أيتها العاقر التي لم تلد. أشيدي بالترانيم.. لحيظة تركتك وبمراحم عظيمة سأجمعك) (اش54: 1، 7)..
وهنا نذكر تحننه حنة ومنحها صموئيل الذي صار نبيًا مسح الملك (1صم16:10). وتحننه علي أليصابات في شيخوختها، فمنحها يوحنا الذي صار أعظم ولدته النساء (مت11:11). وتحننه علي ليئة المكروهة، فجاء من نسلها المسيح.