![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "بك احتمت نفسي وبظل جناحيك أحتمي إلى أن تعبر المصائب" ( مز 63: 7 ؛ 57: 1). إننا لا نكون وحدنا في الآلام، بل هو معنا دائماً، شاعراً في أعماق قلبه، قلب الشفقة والمحبة، بما يؤلمنا. نظن أحياناً أننا منفردون، ولكن هذا الشعور خاطئ، وما هو سوى نتيجة لعدم إيماننا ولعدم التجائنا إليه لنوال العون الذي هو على استعداد أن يهبه لنا. فإذا أتينا إليه لنوال التعزية والمعونة اللتين نحن في حاجة إليها، فهو يشعر معنا شعوراً عميقاً بما نجوز خلاله من تجارب. وكم من متاعب وجهود ضائعة كنا نوفرها على أنفسنا لو التجأنا إليه مباشرة عندما يصادفنا شيء يتعب قلوبنا، أو أية تجربة يريد بها العدو قطع شركتنا وانعدام أفراحنا فيه. إن ركضنا إليه لا شك يجعلنا نغني في الليل ( أي 35: 10 ) ولذة حضرته تملأ نفوسنا. ليتنا نتعلم الهروب إليه في كل ضيقة إذ "باطل هو خلاص الإنسان" ( مز 60: 11 ) فإن فعلنا هذا نجد التعزية والفرح. يقول داود عن اختبار "لأنك كنت عوناً لي، وبظل جناحيك أبتهج" ويقول أيضاً "بك احتمت نفسي وبظل جناحيك أحتمي إلى أن تعبر المصائب" ( مز 63: 7 ؛ 57: 1) |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| مريم لا تنسينا يا كنز الرحمة والمعونة |
| يا كنز الرحمة والمعونة، اليكِ نلتجئ كل حين |
| الرحمة والمعونة الإلهية |
| انت العون والمعونة |
| زربابل والمعونة الإلهية |