في موته، ولو أنه صُلب من ضعف، إلا أنه رغم ذلك كان قوة الله.
فأمام صليبه تكسَّرت كل قوة الإنسان، وتحطَّمت كل قوة الشيطان.
وبالموت وضع الأساس لإبادة ذاك الذي له سلطان الموت.
وهناك بصفة خاصة «تَشَدَّدَتْ سَوَاعِدُ يَدَيْهِ. مِنْ يَدَيْ عَزِيزِ يَعْقُوبَ».