![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فِي وَسَطِ جِيلٍ مُعَوَّجٍ وَمُلْتَوٍ، تُضِيئُونَ بَيْنَهُمْ كَأَنْوَارٍ فِي الْعَالَمِ ( فيلبي 2: 15 ) عندما كان المسيح على الأرض، كان هو “النور الذي يُنير كل إنسان”، ويكشف حقيقة كل شيء ( يو 1: 9 ). كان كنور الشمس التي «لا شيء يختفي من حَرِّها» ( مز 19: 6 ). لقد كشف حقيقة الإنسان، بكل ما فيه، وما يدَّعيه، وأعلن لنا الله في محبته ونعمته، حتى إنه قال: «الذي رآني فقد رأى الآب» ( يو 14: 9 ). وقبل أن يترك العالم، ويذهب إلى الآب، قال لتلاميذه: «أنتم نور العالم» ( مت 5: 14 ). وهو بذلك، كان يضعهم في مكانه، ويُكلِّفهم بحَمل النور إلى العالم الذي يُسيطر عليه سلطان الظلمة. ولكن «هل يؤتى بسراج ليوضَع تحت المكيال أو تحت السرير؟ أ ليس ليوضع على المنارة» ليرى الجميع النور؟ ( مر 4: 21 ). |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كيف يختفي الحبّ |
| قصة أين يختفي السُّم؟ |
| يصلى لى ثم يختفى |
| أين يختفي السُّم؟ |
| أين يختفى السم ؟ |