إن أنسب الأوقات التي يكون فيها الله معك هي أوقات الشدة .
الوقت الذي تحتاج فيه إليه ، والذي تقول له فيه
"ليس لنا معين في شدائدنا وضيقاتنا سواك"
في هذا الوقت تجد الله إلى جوارك ... إما أن يقويك وينجيك ، وإما أن يعزيك ، ويعطيك صبراً لتحتمل . ويكون في صبرك إنتصار، كمقدمة للإنتصار الأخير في الوقت الذي يراه الرب.