![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
هل من المهم حقًا معرفة أن يسوع قال ما ذكر في الأناجيل وفعله؟
![]() نعم، يجب أن يُبنَى الإيمانُ على حقائق فعلية لكي يكون له قيمة. وفيما يلي السبب: إذا سافرت بالطائرة إلى لندن، ستكون على الأرجح على ثقة بأن الطائرة مُزوَّدةٌ بالوقود ويمكن الاعتماد عليها من الناحية الميكانيكية، وأن الطيار مُدرَّبٌ، وأنها لا تحمل أيَّ إرهابيين على متنها. ومع ذلك، فثقتك لن توصلك لندن. ثقتك مفيدة في ركوب الطائرة، ولكن في الحقيقة ما يجعلك تصل لندن هو سلامة الطائرة والطيار... إلخ. يمكنك الاعتماد على خبرتك الإيجابية في رحلات الطيران الماضية، لكن حتى هذه الخبرة الإيجابية لن تكون كافيةً كي تصل هذه الطائرة إلى لندن. ما يهم هو ثقتك؛ أي أنه يمكنك الثقة بهذه الطائرة. هل العهد الجديد يعرض تقديمًا دقيقًا وموثوقًا به عن حياة يسوع؟ نعم، يمكننا أن نثق في العهد الجديد؛ لأن العديد من الحقائق تؤيد ذلك. لمس هذا المقال النقاط التالية: اتفاق المؤرخين، واتفاق علم الآثار، وكذلك اتفاق سِيَر الأناجيل الأربعة مع بعضها البعض، كما أن حفظ نسخ الوثائق كان واضحًا وبارزًا؛ حيث تتميَّز بأكبر دقة في الترجمات. يقدم كل ذلك أساسًا راسخًا للإيمان بأن ما نقرأه اليوم هو ما كتبه المؤلفون الأصليون واختبروه في الحياة الواقعية والأماكن الحقيقية. يلخص يوحنا، واحد من المؤلفين، ذلك جيدًا: "وَآيَاتٍ أُخَرَ كَثِيرَةً صَنَعَ يَسُوعُ قُدَّامَ تَلاَمِيذِهِ لَمْ تُكْتَبْ فِي هذَا الْكِتَابِ. وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ" |
![]() |
|