وظّفت التكنولوجيا العديد من التقنيات في الرعاية الصحية، مثل الساعات الذكية التي أصبحت تتنبأ بالمشاكل الصحية بناءًا على البيانات الواردة، وتقترح معالجة مناسبة حسب الوضع الشخصي. وعندما يتعلّق الأمر بالصحة، فإن هناك اتجاهات تكنولوجية أكثر تخصيصًا، ما يُعرف باسم الطب الدقيق الذي يسمح للأطباء بوصف أدوية بدقة وتطبيق العلاجات الصحيحة، استنادًا إلى البيانات عن مدى فعالية هذه الأدوية بالنسبة للمريض.