خلال القرن الثاني عشر، كان نيشرين راهباً يابانياً بارزاً أثر بشكل كبير على التكيف الياباني للبوذية ومع ذلك، كانت حياته مليئة بالجدل والإضطراب وحُكم عليه بالإعدام بقطع الرأس، ورأت السلطات أن كتاباته تخريبية وأنها ستقوض قوتها إذا سُمح لها بالانتشار، ومع ذلك، مع ضربة حظ حادة، تمكن نيشيرين من الهروب من عذابه عندما قُتل الجلاد عندما رفع سيفه لقتل نيشيرين، وأطلق سراح نيشيرين لاحقًا بسبب الظروف الغريبة، رغم أنه كان لايزال في المنفى وسيعيش بقية حياته حتى سن الشيخوخة، وقد جمع عدداً من الأتباع وأصبح شخصية دينية بارزة في البلاد.