![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الله ليس خالقاً بطبيعته، أي مجبراً من حيث هو كذلك ولا يستطيع أن يكون غير ذلك. الله محبّ، لذلك خلق الدنيا والإنسان . لو كان الله خالقاً في طبيعته لصار هو أيضاً مادّة لا فضل لها في الخلق، إنّما مجرّد علّة أو بداية له. كان بمقدور الله ألاّ يخلق، ولماذا خلق؟ لأنّه يريد ذلك، لأنّه محبّ. ولذلك بعد أن خلق الله العالم لم يتوقّف صلاحه وحبّه، إنّما اتّجه إليه بالعناية والرعاية. ولما أخطأ الإنسان ما كان من الله إلاّ المسامحة والوعد والاقتراب أكثر حتّى أنّه بذل ابنه الوحيد أداة للمصالحة والتوبة. محبّة الله جعلته خالقاً، محبّته جعلته لا يهمل خليقته. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() محبّة الله جعلته خالقاً، محبّته جعلته لا يهمل خليقته
رووووووووووعة حببتي ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ميرسى على مرورك الغالى ![]() |
||||
![]() |
![]() |
|