![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الحرّية! إنها صرخة فرح الأبطال الشجعان، بعد أن يهزموا أعداءهم ويحرّروا بلادهم... الحرّية! إنها أيضًا صرخة فرح مراهق، حين تأذن له بأن يخرج مساء الجمعة مع أصدقائه. كلّنا يشتاق للتحرّر. نسعى في أعماقنا كبشر للتحرّر. * التحرّر من رأي الآخرين بنا * التحرّر من الإدمان * التحرّر من الأمور التي تقيّد أرواحنا * الحرّية لنفعل ما دُعينا إليه هذا الشعور الذي يتشارك به كلّ البشر هو شعور طبيعي! في الواقع، خلقنا الله مع رغبة في الحرّية . لم يخلقنا لكي نكون سجناء لشيء ما أو لشخص ما، إنما خلقنا لنكون أحرارًا. أغلبنا ليس مقيّدًا بسلاسل حقيقية تقيّد يديه أو رجليه، ولكن في أغلب الأوقات تكون قلوبنا وأفكارنا مقيّدة. يسوع هو القادر أن يحرّرنا من هذه القيود! " لذلك رفّعه الله أيضًا وأعطاه اسمًا فوق كلّ اسم "(الكتاب المقدس، فيلبي 2: 9) وهكذا، باسم يسوع، كلّ ما يقيّدك أو يسجنك سيتحطّم، الآن! أنت حرّ ومُحرّر، في المسيح يسوع! (انظر يوحنا 8: 36) |
|