![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
احتدت روحه فيه ![]() بدأ الروح القدس الذي في داود يتحرك، قال للرجال الواقفين حوله أنا أشتاق أن آخذ هذه المكافأت التي تقولون عنها.. ماذا يا داود؟! كيف ذلك وأنت مازلت شابًا صغيرًا أشقر مع حلاوة العينين. أجاب: كلا.. من هو هذا الفلسطيني الأغلف حتى يعيّر صفوف الله الحي؟! إذ أكلته الغيرة المقدسة. وكان يقول هذا ليس لاشتهائه المكافأة، لكن ليشعل حرارة الغيرة المقدسة في نفوس المحيطين ويبث في الجنود الحماس للتقدم، وكان كما أراد إذ تهلل الجند عندما سمعوا مثل هذا الكلام وأخبروا الملك به. بدأ الروح القدس الذي فيه يتحرك، مثلما حدث لبولس الرسول عندما دخل أثينا فوجد المدينة كلها مملوءة أصنامًا (أع17)، ما معنى أصنام؟ أي آلهة على هيئة تماثيل، إله للحرب، وإله للجمال، وإله للحب، وإله للخير، وإله للعواصف، وهذا معبد الإله فلان، وذاك معبد الإله فلان، وهذا له شعبه، وآخر له رواده، الآلهة تزدحم بها المدينة وهذا الشعب الذي خلقه الله لا يعرف الله! فاحتدت روحه فيه، التهب قلبه من الداخل.. لماذا؟ لأنه كان مملوءًا من الروح القدس،أين الله في وسط هؤلاء الناس؟ قليلون من يلتهب قلبهم من أجل محبة الله، هكذا كان داود يحب الله ويغير غيرة مقدسة. وإن كان داود أمام احتقار الآخرين لم يبالِ، ومن ازدرائهم لم يعبأ، عندما احتقروه كملك لم يهمه شيئًا. وإذ لم يعتبره أحد، ولم يعطوه حقوق الملك فلم يهتم. إنما بالنسبة لما يتعلق بالله ومجده.. حاشا، لن يقف صامتًا، فمن هذا الذي يعيّر صفوف الله الحي..؟! |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أنا جاي لك أنا راجع ليك باعترف إني احتجت إليك |
| اصل كلمة اجبية |
| هو الذي يفرح إذا احتجت اليه |
| احتجت ليك بصيت لفوق |
| اذا احبيت شخصا بشدة |