![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
المدارس في علم النفس بتتكلم إن الهدف مش إننا نمحي القلق، ولا نقهره، ولا ننكره… لكن إننا نتعايش معاه. نمشي معاه بدل ما نحاربه. نفهم إنه جزء من رحلتنا، مش عدو لازم نقاومه طول الوقت. وده مش ضد الكتاب المقدس… الكتاب عمره ما قال تجاهل قلقك، ولا ادفنه، ولا قال لك ماتحسش بيه. الكتاب قال: «مُلْقِينَ هَمَّكُمْ عَلَيْهِ، لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ». يعني: هات القلق من إيده… وقدّمه لربنا. بيسموا ده في علم النفس: befriending anxiety — “اتصاحب على القلق”. وفي الروحيات بنسميه: التسليم. الفكرة واحدة: مشكلتنا مش مع القلق نفسه، لكن مع خوفنا من وجوده. يعني احنا مشكلتنا مش مع القلق، لكن مشكلتنا مع القلق من القلق 😂 ربنا ما وعدناش إننا مش هانقلق… لكن وعد إن قلقنا مش هيكون لوحده. وإن القلق مهما كان ضخم ومخيف في الآخر فيه إيد أعظم، أهدى، وأقوى… إيد المسيح اللي بتستلم القلق وتحوّله لسلام. فبدل ما تهرب منه… امشي معاه. اسمع هو جاي منين. حُطّه في إيد ربنا. وساعتها هاتكتشف إن القلق نفسه ممكن يبقى باب يقربّك للحضور الإلهي أكتر وأكتر. |
|