![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
قَد ظَهَرَت في أَيّامِنا الأَخِيرَةِ مِئاتُ البِدَعِ وَالفَلسَفَاتِ المُلحِدَةِ المُضِلَّةِ الَّتي تُشَكِّكُ في وُجودِ اللهِ، بَل وَفَلسَفاتٌ تَتَسَتَّرُ تَحتَ رِداءِ الدِّينِ. وَثَمَرَةُ هذِهِ الفَلسَفَاتِ وَالبِدَعِ هِيَ الارتِدادُ وَفُتورُ مَحَبَّةِ الكَثيرينَ. وَيُعَلِّقُ القِدِّيسُ أُوغُسطينوس عَلَى هذِهِ الظَّاهِرَةِ قائلًا: "يُحَذِّرُنا الرَّبُّ مِن أَنَّهُ حَتّى الأَشرارَ يَقدِرونَ أَن يَصنَعوا مُعجِزاتٍ مُعَيَّنَةً لا يَستَطيعُ حَتّى القِدِّيسونَ أَن يَصنَعُوها، فَلَيسَ بِسَبَبِها يُحسَبونَ أَعظَمَ مِنهُم عِندَ اللهِ، بَل بِقُداسَةِ الحَياةِ وَصِدقِ الإِيمانِ". |
![]() |
|