![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
في شي غريب عم يصير بحياتنا الروحية…
صرنا نعيش كمسيحيين بلا حرارة. نصلّي… نعم. نحضر قدّاس… نعم. نقرأ آية… نعم. بس في سؤال ما حدا عم يجرؤ يسأله: رح تولّع التعليقات ليه صرنا مؤمنين بقلوب باردة؟ ليه صرنا نشعر إنو الرب موجود… بس مو مشتعل فينا مثل قبل؟ "الروح القدس ما كان يوم من الأيام شعور حلو… الروح القدس نار. والنار ما بتخلي شي على حالو." بس نحن؟ صرنا نطلب راحة… أكتر ما نطلب نار. نطلب طمأنينة… أكتر ما نطلب تغيير. ومن خوّفنا إنو الرب يهزّ حياتنا… صرنا نطفّي الشرارة قبل ما تولّع. الحقيقة الصادمة: مو لأن الرب بعيد. ولا لأن الزمن تغيّر. السبب الحقيقي: نحن خفّضنا مستوى التوقعات الروحية وصار يكفينا "نعيش بلا خطية" بدل ما "نشتعل بالروح". جملة نارية "في مؤمنين بلا خطية… بس بلا نار. ومؤمن بلا نار… يشبه شمعة مطفية بكنيسة فاضية." دعوة للتفاعل : "شو الشي يلي طفى نارك؟ ويا ترى مستعد اليوم ترجع تطلب من الرب: أشعلني من جديد؟" صلاة ختامية نارية: "يا روح الله… أوقد ما خمد فيّ، وأشعل ما انطفأ، واهزّ قلبي قبل حياتي. لا تسمح لي أعيش بإيمان بارد… أريد نارك، وليس مجرد وجودك. آمين." |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
ومؤمن بلا نار… يشبه شمعة مطفية بكنيسة فاضية صح الكلام ربنا يباركك |
||||
|
![]() |
|