![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() جَرَت قِيَامَةُ السَّيِّدِ المَسِيحِ فِي اليَوْمِ الأَوَّلِ مِنَ الأُسْبُوع، وَمُنْذُ ذَلِكَ الوَقْتِ، اتَّخَذَ المَسِيحِيُّونَ يَوْمَ الأَحَدِ َيَوْمُ الرَّبِّ، يَوْمًا لِلاِجْتِمَاعِ وَالاِسْتِرَاحَةِ، لِيُقِيمُوا القُدَّاسَ الإِلَهِيَّ تِذْكَارًا لِقِيَامَةِ الرَّبِّ (رُؤْيَا 1: 10). فَـالإِفْخَارِسْتِيَّا هِيَ: الذِّكْرَى الكُبْرَى لِـمَوْتِ وَقِيَامَةِ يَسُوعَ، التَّقَدِمَةُ الحَيَّةُ الَّتِي فِيهَا نَتَّحِدُ بِجَسَدِهِ المُمْجَدِ، الذِّكْرَى الفَعَّالَةُ لِفِصْحِنَا الجَدِيد، وَلِـوَعْدِ الحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ. إِنَّ القِيَامَةَ، وَإِنْ كَانَتْ حَقِيقَةً تَارِيخِيَّةً، إِلَّا أَنَّهَا تَتَطَلَّبُ الإِيمَانَ، لأَنَّهَا تَفُوقُ مَدَارِكَ الإِنْسَانِ. |
|