هذه التعاليم التوراتية حول الأخوة تدعونا إلى تنمية العلاقات
التي تميزت بالمحبة والغفران والدعم المتبادل.
إنهم يذكروننا أنه في حين قد تنشأ الصراعات ، فإن المصالحة
ممكنة دائمًا من خلال نعمة الله. دعونا نسعى جاهدين لنكون
مثل المسيح في علاقاتنا مع إخوتنا، البيولوجيين أو الروحيين،
ونمد نفس المحبة والرحمة التي تلقيناها من أبينا السماوي.