![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كورنثوس الأولى 2: 16 "«لأَنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ فَيُعَلِّمَهُ؟» وَأَمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكْرُ الْمَسِيحِ." ومرة أخرى، نقرأ في إشعياء: إشعياء 54: 13 "وَكُلَّ بَنِيكِ تَلاَمِيذَ الرَّبِّ، وَسَلاَمَ بَنِيكِ كَثِيرًا." وتكمل فيليبي 2 : 13 لأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَامِلُ فِيكُمْ أَنْ تُرِيدُوا وَأَنْ تَعْمَلُوا مِنْ أَجْلِ الْمَسَرَّةِ." نحن لنا فكر المسيح! وتعلمنا من قِبَل الرب، أن الله هو الذي يعمل فينا حتى نريد ونعمل لمسرته. ولتلخيص ما سبق نقول: أن الرب قد أعطانا روحه حتى يتواصل معنا، وهذا الروح موجود اليوم. إنه موجود في كل إنسان مولود مرة أخرى، وقد نلنا هذا حتى نعرف ما أعده الله لنا. فنحن لم نعد جهلاء إذ صار لنا المعزي، صار لنا وعد الآب الذي أتى ليرشدنا إلى جميع الحق ويخبرنا بالأمور الآتية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لكن لنا إله واحد الآب الذي منه جميع الأشياء ونحن له |
بالأمور الآتية وحدك ستُخبرني وفي كل دروب الحياة |
الحق الذي من الآب ينبثق، هو يشهد لي |
ليرشدنا الى الحق كله |
ليرشدنا الى الحق كله |