تمر 74 عامًا على نياحته
(٢١ أغسطس ١٩٥١ – ٢١ أغسطس ٢٠25)
ولا زال الأرشيدياكون "حبيب جرجس" باقيًا في ذاكرة النهضة الكنسية المعاصِرة، كظاهرة وقِيمَة ورمز في دفع مسيرة الكنيسة إلى الأمام، بعد أن عرَف القيمة الأبدية للإصلاح، وقدَّم حياته كاملة من أجل بيعة الله المقدسة.
عاش الوصية كما يحق لإنجيل المسيح، وكان هو عظة عاملة في العمل على تغيير ما شاخ، وطوَّر المؤسسات والخدمات الكنسية مستشرفًا المستقبل، فعمل في كل الحقول على اتساعاتها، واستيقظت معه ريح الشمال والجنوب، وهبَّت على جنّة الكنيسة وقطَّرت أطيابها الزكية.