![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() رغم السقوط وهذا الخوف وفقدان الرجاء وحياة الشركة الحلوة مع الله وكل ملامة الإنسان لله الحل فالإنسان لم يفقد مشابهته لله المغروسة فيه طبيعياً، والتي هي "جوهره العقلي – الروحي"، لكن الجسد قد تثقل جداً بسبب هبوطه من العالم الروحي للعالم المادي في سقوط مروع، بفقدان الشركة مع الله أساس الحياة وأصل كل رجاء ونبع كل الخيرات وحياة حق لكل واحد، وبسبب أن حركات النفس وبالتالي الجسد خرجت عن طَوْع ذهنه أو عقله الطاهر أي "جوهره العقلي"... |
|