![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* تأديب المحبة للإصلاح وليس للنقمة. الإنسان الحكيم البار يتشبه بالله، فإنه لن يؤدب إنسانًا ليرد له الشر وللانتقام، بل ليصلحه أو ليخيف الآخرين. الله محب لأولاده، في محبته يسمح بتأديبهم حتى يدركوا بغضه للخطية. لقد سمح الله بموت الابن الذي جاء ثمرة الخطية [14]، لا لذنب ارتكبه الطفل وإنما حتى لا يظن من حوله -خاصة الوثنيين- أن عند الله محاباة. مار إسحق السرياني |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذ تجاهلوا أبوته الحانية وارتبطوا بالرجاسات يسمح بتأديبهم |
أولاد الله بتأديبهم الأشرار وانتصارهم عليهم يجرون وينفذون حكم الله |
الإنسان المسيحي لا يسمح للخطية ان تدخل عينيه |
الحال من بعضه |
النمل بيدفن بعضه |