أن العلاقات الإنسانية ، وخاصة تلك ذات الطبيعة الرومانسية أو الجنسية
لها تأثير قوي على حياتنا الروحية.
آباء الكنيسة ينظرون بشكل عام إلى العلاقات الإنسانية
عندما يتم ترتيبها بشكل صحيح، كوسيلة للاقتراب من الله.
على سبيل المثال ، رأى القديس كليمنت في الإسكندرية الزواج
كمدرسة للفضيلة حيث يمكن للزوجين مساعدة بعضهما البعض
على النمو في القداسة. هذه النظرة الإيجابية للروابط البشرية
يمكن أن توازن بين فهمنا لعلاقات الروح
مما يذكرنا أنه ليس كل الروابط العميقة سلبية.