![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الغفران : أ. إغفر لنفسك. أنت مطالب أن تحب وتحترم وتغفر لنفسك قبل أن تفعل ذلك مع الأخرين. الرب يضرب المثل بمحبتك لنفسك بأن تفعل مثلها مع الأخرين. تحب قريبك كنفسك... ب. إغفر للآخرين. للأعداء الذين أنتقدوك ورفضوك وقد يكونوا ضربوك. وللخدام الذين علموك تعاليم غير كتابية. تذكر أنك قد تمنع البركات إن لم تفعل ذلك. و إعلم أن الرب مهتم بكرامة أولاده حتى مع المؤمنين الذين هم إخوته. لقد وبخ الرب المؤمنين الذين حوله الذين ظلوا يهدمونه في وقت نكبته و حكموا أحكام خاطئة عليه ولم يساعدوه بل هدموه . أيوب 42 : 7 - 9 (7)وَبَعْدَ أَنِ انْتَهَى الرَّبُّ مِنْ مُخَاطَبَةِ أَيُّوبَ، قَالَ لأَلِيفَازَ التَّيْمَانِيِّ: «لَقَدِ احْتَدَمَ غَضَبِي عَلَيْكَ وَعَلَى كِلاَ صَدِيقَيْكَ، لأَنَّكُمْ لَمْ تَنْطِقُوا بِالصَّوَابِ عَنِّي كَمَا نَطَقَ عَبْدِي أَيُّوبُ. (8)فَخُذُوا الآنَ لَكُمْ سَبْعَةَ ثِيرَانٍ وَسَبْعَةَ كِبَاشٍ، وَامْضُوا إِلَى عَبْدِي أَيُّوبَ وَقَرِّبُوهَا ذَبِيحَةَ مُحْرَقَةٍ عَنْ أَنْفُسِكُمْ، فَيُصَلِّيَ مِنْ أَجْلِكُمْ، فَأَعْفُوَ عَنْكُمْ إِكْرَاماً لَهُ، لِئَلاَّ أُعَاقِبَكُمْ بِمُقْتَضَى حَمَاقَتِكُمْ، لأَنَّكُمْ لَمْ تَنْطِقُوا بِالْحَقِّ عَنِّي كَعَبْدِي أَيُّوبَ». (9)فَذَهَبَ أَلِيفَازُ التَّيْمَانِيُّ وَبِلْدَدُ الشُّوحِيُّ وَصُوفَرُ النَّعْمَاتِيُّ وَفَعَلُوا كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ. وَأَكْرَمَ الرَّبُّ أَيُّوبَ. ربما يكون الخدام بدلا من أن يساعدوك كانوا يهدمونك يوما وراء يوما. أرى في خدمتي ضحايا التعاليم الكتابية أكثر من ضحايا الأمراض, أكثر من ضحايا الخطيئة لأن التعليم الخطأ سيجعلك تزداد في بعدك عن الله وبهذا تجد الجوع الداخلي يزداد فتزداد أنت في المقابل في الخطيئة تعويضا لما تعانيه من الجوع الروحي. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كم مرة رأيتك في رقة تواسي خاطئاً وتغفر الأثام |
يا مريم تعيدينا إلى الإله وتغفر لنا الأخطاء |
فانك من ترحم وتغفر وتعصب |
بالحب تقدر تسامح وتغفر |
ستجعلك تنسى .. وتفرح .. وتغفر .. |