عِنْدَمَا أَتَأَمَّلُ سَمَاوَاتِكَ الَّتِي أَبْدَعَتْهَا أَصَابِعُكَ، وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ الَّتِي رَتَّبْتَ مَدَارَاتِهَا أُسَائِلُ نَفْسِي: مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَهْتَمَّ بِهِ؟ أَوِ «ابْنُ الإِنْسَانِ» حَتَّى تَعْتَبِرَهُ؟” مزامير ٨: ٣و٤
كل ما تتخيل نفسك بالمقارنه مع الكون كل ما تصغر في عينين نفسك
في تجربه الكثير لما بيخشوا الطيارة و يطلعوا فوق يشوفوا قد ايه الدنيا من فوق صغيره و البشر في حجم النمله ، لكن في عينين الله كل إنسان ليه قسمه غاليه جدا، فمتستغربش انك من غلاوتك عنده مات علشانك
بس بص كتير للكون و شوف جماله و حجمه الكبير و اتاكد من قوه الخالق و اتاكد من حبه ليك
لانه خلق كل الكون ده علشانكً
Copt4G