![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أطفال أورشليم من اهم الحاضرين من مشهد الدخول إلى اورشليم. لم يجدوا ما يقدمونه إلى السيد المسيح سوى محبتهم وفرحهم به فقبلهم بسرور وسعادة. ومدح يسوع تسبيحهم عندما "قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «نَعَمْ أَمَا قَرَأْتُمْ قَطُّ: مِنْ أَفْوَاهِ الأَطْفَالِ وَالرُّضَّعِ هَيَّأْتَ تَسْبِيحًا؟" (مت16:21). كانوا رمز للقلوب النقيه و الاستعداد لدخول ملكوت الله بفرح و تسبيح. الفريسيون كانوا حاضرين في مشهد دخول يسوع إلى أورشليم ، لكن بنظرة مختلفة. انزعجوا من هتاف الجموع: "أوصنا لابن داود!" ، وطلبوا من يسوع أن يسكتهم. رفضوا الاعتراف بالمسيح رغم وضوح النبوات وتحقيقها. كانوا رمزًا لرفض الاعتراف ب المسيح كمخلص رغم وضوح النبوات اليونانيون جاءوا في العيد إلى أورشليم يشبوه المجوس الذين حضروا من المشرق لرؤية الطفل المولود بسبب رؤيتهم للنجمة كان طلبهم لرؤيه المسيح تعبير عن شوقهم لمعرفة المخلّص. في نفس اللحظة، أعلن يسوع اقتراب ساعة تمجيده، بالصليب لأجل العالم كله. كانوا رمزًا للعالم الذي جاء يطلب النور الحقيقي. |
|